1- مخلوق قبل ادم
فقد ثبت اشتراك الخلفاء الثلاثة معه في عالم الأرواح بالرواية الأخرى التي هي أحسن من تلك الرواية إذ ليس في إسنادها متهمون بالكذب والوضع. وهي ما روى الشافعي بإسناده إلى النبي – صلى الله عليه وسلم – أنه قال: «كنت أنا وأبو بكر وعمر وعثمان وعلي بين يدي الله قبل أن يخلق آدم بألف عام فلما خلق أسكننا ظهره ولم نزل ننتقل في الأصلاب الطاهرة حتى نقلني إلى صلب عبد الله ونقل أبا بكر إلى صلب أبي قحافة ونقل عمر إلى صلب الخطاب ونقل عثمان إلى صلب عفان ونقل عليا إلى صلب أبي طالب»
مختصر التحفة ص 169 ، المطبعة السلفية، القاهرة عام النشر: 1373 هـ
2- يأمر نساء النبي بالحجاب
عن عائشة قالت: “كنت آكل مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم حيسا فمر عمر، فدعاه فأكل، فأصابت يده إصبعي، فقال: حس! لو أطاع فيكن ما رأتكن عين، فنزل الحجاب”
صحیح الأدب المفرد ص 406 – حکم الألباني : صحيح
3- یقول في الشئ كن فيكون
يقول ابن القيم :
وكان ( أي عمر ) يقول الشيء ويشير به فينزل القرآن بموافقته فاذا نزل الأمر الديني بموافقة قوله فكذلك وقوع الأمر الكوني القدرى موافقا لقوله ففي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها عن النبي أنه كان يقول قد كان في الأمم قبلكم محدثون فان يكن في أمتي أحد منهم فعمر بن الخطاب رضي الله عنه قال ابن وهب تفسير محدثون ملهمون
مفتاح دار السعادة 2 / 252 الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت
4- القرآن ینزل موافقاً له
عن ابن عمر ، قال : قال عمر وافقت ربي في ثلاث في مقام إبراهيم وفي الحجاب وفي أسارى بدر.
صحيح مسلم 4 /1865 حدیث رقم 2399 الناشر: دار إحياء التراث العربي – بيروت
5- یسیطر علی العناصر الأربع
ماذا عن عمر بن الخطاب ؟!! قد قلتم فيه أنه يسيطر علی العناصر الاربعه ، قال القلقشندي في ماثر الخلافة : أطاعته-أي عمر بن الخطاب – العناصر الأرْبَعَة إذْ كانَ لله طائِعا ومن الله خائفًا وإلى الله راغِبًا .
مآثر الانافه قلقشندی 2 / 306
6- يقتل القمل في الصلاة
وإن قتل القملة فلا بأس، فإن عمر كان يقتل القمل في الصلاة رواه سعيد.
الكافي في فقه الإمام أحمد 1 / 286
7- یهرب في المعارك
قال ابن هشام : وكان ضرار بن الخطاب لحق عمر بن الخطاب يوم أحد فجعل يضربه بعرض الرمح ، ويقول : انج يا بن الخطاب لا أقتلك ، فكان عمر يعرفها له بعد الإسلام .
البداية والنهاية 3 / 133
8- يجهل أحكام الفقه
روی البخاري في صحيحه :
جاء رجل إلى عمر بن الخطاب ، فقال : إني أجنبت فلم أصب الماء ، فقال عمار بن ياسر لعمر بن الخطاب : أما تذكر إنا كنا في سفر أنا وأنت فأما أنت فلم تصل ، وأما أنا فتمعكت فصليت ، فذكرت ذلك للنبي (ص) ، فقال النبي (ص) : إنما كان يكفيك هكذا فضرب النبي (ص) بكفيه الأرض ونفخ فيهما ثم مسح بهما وجهه وكفيه.
صحيح البخاري 1 / 75 حدیث 338
9- يموت نادما
والله لو أن لي طلاع الأرض ذهبا لافتديت به من عذاب الله عز وجل، قبل أن أراه
صحيح البخاري 5 / 12 حدیث رقم 3692
قبول التعلیق
مجموع التعليقات : 0 في انتظار المراجعة : 0نشرت : 0